![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
أخبار 24 ساعة
قراءة في كتاب
الملتقى الوطني للشعر بتنجداد
عين على المجتمع المدني بتنجداد
إضاءات مع سعيد العنزي
Compte rendu
أقلام حرة
ملتقى سيدي احمد الهواري بتنجداد
رأي حر
في ضيافة الشاعر علي الزاهر
زاوية نظر
في رحاب الشعر الأمازيغي
الأشكال الفرجوية بواحة فركلة
شخصيات و أعلام من الجنوب الشرقي
فضاء الابداع
مهرجان تنجداد
رياحين رمضانية
مطالبنا التنموية لا الانتخابوية…
إضاءات: وفاق تنجداد
مذكرات من عالم الغرابة في
خواطر تربوية
الشعر الأمازيغي: تعريفات، تصنيفات
قضايا تربوية
نافدة على لغات التدريس
حصاد الكاتب جمال الكوط
تنجداد: غرائب مجالسنا الجماعية
مع الشاعرة لطيفة الفروقي
مع الشاعر حميد طالبي
مريم التيجي
قضايا وحوار
ندوة العمل السياسي بتنجداد
المختار السوسي، في ضيافة تنجداد
يوميات مهرجان تنجداد
ملكاوي علال: شهادات بلون الدم والدمع
قراءة في كتاب
فضاء الشعر
فضاء الإبداع
التراث المحلي
إعلانات الجمعيات
“إعانة رمضان” بالجماعات الترابية بتنجداد بين إنعدام الشفافية والتوظيف السياسي للعمل الإنساني
متابعة ابو مارس
يشرف رؤساء الجماعات الترابية بتنجداد كل سنة رفقة أعضاء اللجنة المكلفة بتوزيع إعانات رمضان على المنتسبين إلى الطبقة المعوزة محليا التابعين لنفوذ الجماعات المذكورة، على عملية توزيع المساعدات الغذائية الأساسية ، وذلك ضمن البرنامج العام الذي سُطر لهذه العملية والذي يشمل مختلف جماعات الإقليم الرشيدية.
وتهدف هذه العملية إلى محاربة الفقر والهشاشة والتخفيف من معاناة الفئات المعوزة والفقيرة خلال هذا الشهر الكريم، انسجاما مع مبادئ الدين الإسلامي الحنيف وقيم ومبادئ وفلسفة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي أعلن عنها جلالة الملك في خطابه بتاريخ 18 ماي 2005.
غير أن المتتبعين لهذه العملية على مستوى حوض فركلة بتنجداد، وهي منطقة تقع على بعد أكثر من 80 كيلو متر جنوب مدينة الرشيدية، يقفون للأسف الشديد على مجموعة من التجاوزات التي من شأنها إفراغ هذا العمل النبيل من محتواه الإنساني:
- حيث يتحدث الرأي العام المحلي على استفادة مجموعة من الأشخاص الذين لا ينتمون إلى عينة الفئات المستهدفة من الميسورين وبعض المتقاعدين من دول المهجر.
- انه غالبا ما يتم توظيفها لأغراض سياسوية لا علاقة لها باهداف هذه العملية التي تروم دعم الفئات المعوزة.
- وصولها لبعض المحتاجين متأخرة.
- اعتماد بعض الآليات في التوزيع والتي لا تضمن العدالة واستفادة المعنيين بالامر كتوزيع وصلات الاستفادة على المستشارين الجماعيين لتوزيعها بكيفيتهم.
- هيمنة البعد السياسي على هذا العمل النبيل وغياب الشفافية والوضوح في تحديد لوائح المستفيدين.
- اعتماد منطقة الكوطة في توزيعها على الدوائر الانتخابية ليتم استغلالها للموالين والمقربين من الأهل والعشيرة السياسية بالنسبة للمستشارين الجماعيين.
الى ذلك طالب بعض المتتبعين في تحد واضح للمجالس المنتخبة والسلطات المحلية بإعلان لوائح المستفيدين في اخر عملية وتعليقها على مستوى الجماعات الترابية، وهو الامر الذي يطالب به النسيج الجمعوي مع تمكينه من المشاركة في تحديد لوائح المستفيدين وحضور عملية التوزيع حرصا على الشفافية أولا ولتمكين المجتمع من الطعن.
يذكر ان معضلة التوصل الى آليات متفق عليها لتوزيع هذه الاعانات ظلت محطة نقاش كلما اجتمعت مجالس جماعات تنجداد للدراسة والمصادقة على مشاريع الحسابات الادارية حيث يكون التناسل هو الفيصل بين المستشارين دون التوصل الى أي طريقة تضمن نزاهة العملية وشفافيتها خاصة وان المبالغ التي يتم رصدها تقدر بعشرات ملايين من السنتيمات على مستوى ميزانيات جماعات حوض فركلة.
هذا واذا كانت هذه العملية لا تعمل سوى على تكريس مظاهر الطبقية بالمجتمع بعد افراغها من محتواها الانساني وذلك عن طريق اصطفاف المحتاجين في طوابير طويلة أمام البلدية والجماعتين الترابيتين ، وهو لأمر الذي يخدش كرامة وعزة العائلات المحتاجة، فان اعتماد المقاربة التنموية والتوزيع العادل للثروة على مستوى هذا الوطن هو الحل الوحيد الذي سيجنب الجميع لغط عملية آل الأوان لإعادة النظر فيها وفق رؤية تنموية مندمجة تجعل من كرامة الموطن الهدف الأساسي والأسمى.

جميع المقالات المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أية مسؤولية أدبية أو أخلاقية أو قانونية
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع
أضف تعليقك
من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
قناة تنجداد 24

أقوى لحظات الملتقى الوطني للشعر والموسيقى بتنجداد

النسخة الثالثة من الملتقى الوطني الثالث للشعر والموسيقى بتنجداد على القناة الاولى “فيديو”

نص الخطاب السامي الذي وجهه جلالة الملك إلى الأمة بمناسبة الذكرى 43 للمسيرة الخضراء + فيديو

فيديو : إستقبال فريق نهضة تنجداد لكرة القدم النسوية بصعوده للقسم الثاني

جمعية إنسان للتنمية الإجتماعية تحتفل باليوم الوطني للطفولة بأمسية فنية

فيديو : أشغال الندوة الصحفية التي نظمتها جمعية انسان للتنمية الاجتماعية

شوهة: الطريق الوطنية رقم 10 بتنجداد بعد التساقطات المطرية الأخيرة

حفل توقيع ديوان “قارة الحيرة” لشاعرة الواحة حسناء جردان

فيديو : القافلة الطبية التي نظمتها جمعية أمجاد الزاوية بشراكة مع جمعية التضامن لمحاربة داء السيدا

فيديو : جمعية إنسان للتنمية الأجتماعية تنظم حملة تحسيسية لفائدة الفتاة القروية

فيديو: المهرجان الدولي للكسكس في نسخته الأولى بكلميمة لجمعية الأفراح للتنمية الإجتماعية والعمل النسوي

فيديو : تنسيقية حراك أغبالو نكردوس تنظم مهرجان خطابي وتشبتها بمطالبها

فيديو : جمعية الأطر الشابة لتنجداد تنظم النسخة الرابعة لمنتدى التوجيه

كلمة مؤثر للسيد علي لعوان خلال حفل تكريميه بباشوية تنجداد “فيديو”

سكان أسلاب في وقفة احتجاجية للمطالبة بحقوقهم “فيديو”
حالة الطقس بالراشدية
صوت وصورة

ملخص مبارة برشلونة 0/3 تشيلسي دوري أبطال أوربا 14/03/2018

المدير الجهوي لوزارة الثقافة والاتصال لدرعة تافيلالت في لقاء تواصلي مع فناني وجمعيات منطقة ألنيف

الضربات الترجيحية التي أهدت الرجاء لقبه الثامن في كأس العرش

اهداف المغرب وساحل العاج 2-0 اسود الاطلس في كأس العالم 2018

قربلة في مؤتمر حزب الاستقلال الكراسا والكيسان وصحون طائرة

حقائق صادمة عن مغتصبي فتاة ”الطوبيس”

بيكيه يساعد الريال علي التقدم يهدف

الاعراس الجماعية بألنيف 2017 اليوم الاول” أسوكز”

فيديو . خطاب العرش كاملاً

الأستاذ أيت الفقيه في ندوة الكاريس واجرام هدم ابراج دار الشباب بتنجداد

نداءات إنسانية لأسر المعتقلين في حراك الحسيمة

حوار ساخن بين إلياس العماري و التيجيني

مسيرة احتجاجية بالرشيدية تضامناً مع «حراك الريف»

اهداف مباراة ريال مدريد و يوفنتوس 4-1 دوري ابطال اوروبا 3/6/2017

هذه هي مطالب حراك تنجداد “فيديو”

تعرف على مهام يقوم بها الدرك الملكي ربما لا تعرفها

تلاوة قرآنية خاشعة لشرطي من الرشيدية

البطيخ الاحمر بألنيف جودة في المنتوج وإكراهات الجفاف

واقع وآفاق ملتقى سجلماسة لفن الملحجون

الرشيدية : انقاد امرأة حامل بثلاثة أطفال توائم بعد اصابتها بنزيف دموي حاد

تنجداد – فركلة العليا : مهرجان فن باهبي باسربر اقليم الرشيدية

اهم لحظات حفل تكريم الأساتذة المحالين على التقاعد بالرشيدية

تعليقات الزوّار 3
يامفقر قلي ماذا تبني لأجيالنا و زدهم على فقر الدراهم فقر الكرامة
الخلل في النظام الذي إن لم نقل أنه يشجع مثل هذه الظواهر فهو لا يحاربها بل يحيد بنظره عنها, لأنها تخدمه بطريقة أو بأخرى.
هنا يجب على الدولة و المؤسسات المعنية بالتشغيل و غيرها أن نطبق المثل الصيني القديم ” لا تعطني كل يوم سمكة بل علمني كيف أصطاد السمك”
يجب العمل على خلق فرص الشغل و تكوين الأجيال الناشئة على حب العمل و المثابرة و حب الاتكال على النفس.
“لا خير في قوم يأكلون مما لا يزرعون و يلبسون مما لا ينسجون”
إذا تعمقنا أكثر و نظرنا لها من الجانب الاقتصادي, فهنا نجد أن هذه الأعمال تحافظ على أوضاع هي في الأصل غير عادلة من خلال تكريس التعايش مع الخلل, هذا الخلل هو سوء توزيع الثروات التي تبقى دائما في أيدي فئة قليلة على حساب الأكثرية التي استكانت للواقع من خلال رضاها بما يتبرعون به هؤلاء .ولكن ما قد يترتب من وراء ذلك من آثار جانبية هو الذي يجب أن نخشاه, فالاعتماد على هذه الحلول في محاربة الفقر ربما قد تخلق لنا جيل لا يعرف العمل و لا يعرف الإنتاج و لا يعرف معنى التضحية, جيل فاقد لكبريائه فكيف يمكنه أن يبدع و ينتج.
هذا ما ولد الإتكالية التي أصبحت ثقافة جيل بكامله , هناك من ينتظر دائما من يعطيه, ينتظر الآخرين أن يصنعوا له ما يأكل و ما يشرب و ما يلبس و ربما ما يفكر و ما يحب و ما يكره. بذلك يكون قد رهن مستقبله و حياته, ثم يأتي بعد ذلك و يلوم غيره على وضعيته
لقد أصبحت هذه المساعدات مجرد آداة لربح الاصوات في الانتخابات ، و تعمل على الاسراع بالقيام بحملات انتخابية سابقة لآوانها مما يجب على السيد وزير الداخلية الدخول على الخط لايقافها و محو أثرها خاصة في هذه الفترة الحساسة و القوية خاصة و أننا على أبواب الانتخابات المحلية … ، المساعدات لا تستهدف الفقراء و المعوزين 100 في المائة بل مجرد وسيلة تستخدم سياسويا من أجل أغراض شخصية لا غير … يرجى من الحكومة النظر في الامر بصفة استعجالية …
هناك نموذج فريد من نوعه للجماعات المحلية يوجد بتنجداد اسمه جماعة فركلة العليا إقليم الرشيدية ، فالتقسيم الذي ترتبت عنه هذه الجماعة بداية التسعينيات ضرب في العمق كل الاعراف الديموقراطية بحيث هناك منطقة يتواجد بها 800 مسجل في اللوائح الانتخابية وتم تقسيمها إلى 08 دوائر في حين هناك منطقة بها 1200 مسجل في اللوائح الانتخابية وكان حظها من الدوائر دائرة واحدة فقط .
هذا التقسيم يخدم مصلحة أولئك الذين يتناوبون على تسيير الجماعة ومن معهم من الشيوخ والمقدمين ورجال السلطة محليا وعلى مستوى الدائرة (كلميمة) وعلى المستوى الاقليمي ممن تصلهم حصتهم من حليب تلك الضرع الجائدة .